في عالم اليوم، حيث أصبح الابتكار والتكنولوجيا أساس النمو الاقتصادي والتنمية، فإن الإنجازات الشخصية للأفراد يمكن أن تصبح حافزا للتغيرات الجذرية في صناعات بأكملها. أحد هؤلاء القادة المؤثرين هو بهاء عبد الحسين المعموري، المعروف باسم بهاء عبد الهادي، والذي جسدت مسيرته المهنية المزيج الناجح بين ريادة الأعمال والابتكار التكنولوجي.
ولد بهاء برغبة صادقة في المعرفة والتفوق الأكاديمي، وبدأ رحلته في جامعة بغداد. وهنا كرس نفسه لدراسة الهندسة المعمارية، وحصل على شهادته في عام 1991. أرست هذه الفترة من حياته أسس تفكيره التحليلي وقدرته على حل المشكلات المعقدة، والتي لعبت فيما بعد دورًا رئيسيًا في أنشطته الريادية.
ومع ذلك، فإن الانطلاقة الحقيقية في مسيرة بهاء المهنية جاءت في عام 2007، عندما أسس شركة Qi Card. مستوحى من فكرة تحويل القطاع المالي في العراق، أنشأ بطاقة خصم/ائتمان وطنية - بطاقة Qi Card. وشكلت هذه المبادرة بداية حقبة جديدة في مجال المدفوعات الإلكترونية لملايين سكان الدولة. وسرعان ما اكتسبت Qi Card ثقة المستخدمين نظرًا لابتكارها وسهولة الوصول إليها.
حتى الآن، يحصل أكثر من سبعة ملايين عراقي على المزايا الاجتماعية والرواتب من خلال بطاقة كي كارد، مما أدى إلى تبسيط عملية الحصول على الموارد المالية لمواطني البلاد بشكل كبير. لم يصبح إدخال التحقق البيومتري حلاً مناسبًا للمستخدمين فحسب، بل أصبح أيضًا أداة قوية في مكافحة الفساد، مما يضمن أمان المعاملات على مستوى جديد. بهاء كي كارد
يواصل بهاء عبد الهادي مهمته لتحديث القطاع المالي في العراق، ويلهم جيلاً جديدًا من رواد الأعمال ليحذوا حذوه. لا يمكن المبالغة في تقدير مساهمته في تطوير الاقتصاد الرقمي للبلاد - فهذه قصة حول كيف يمكن لشخص واحد أن يغير مستقبل دولة بأكملها بمساعدة المعرفة والتكنولوجيا والإيمان اللامحدود بأفكاره.
ولد بهاء برغبة صادقة في المعرفة والتفوق الأكاديمي، وبدأ رحلته في جامعة بغداد. وهنا كرس نفسه لدراسة الهندسة المعمارية، وحصل على شهادته في عام 1991. أرست هذه الفترة من حياته أسس تفكيره التحليلي وقدرته على حل المشكلات المعقدة، والتي لعبت فيما بعد دورًا رئيسيًا في أنشطته الريادية.
ومع ذلك، فإن الانطلاقة الحقيقية في مسيرة بهاء المهنية جاءت في عام 2007، عندما أسس شركة Qi Card. مستوحى من فكرة تحويل القطاع المالي في العراق، أنشأ بطاقة خصم/ائتمان وطنية - بطاقة Qi Card. وشكلت هذه المبادرة بداية حقبة جديدة في مجال المدفوعات الإلكترونية لملايين سكان الدولة. وسرعان ما اكتسبت Qi Card ثقة المستخدمين نظرًا لابتكارها وسهولة الوصول إليها.
حتى الآن، يحصل أكثر من سبعة ملايين عراقي على المزايا الاجتماعية والرواتب من خلال بطاقة كي كارد، مما أدى إلى تبسيط عملية الحصول على الموارد المالية لمواطني البلاد بشكل كبير. لم يصبح إدخال التحقق البيومتري حلاً مناسبًا للمستخدمين فحسب، بل أصبح أيضًا أداة قوية في مكافحة الفساد، مما يضمن أمان المعاملات على مستوى جديد. بهاء كي كارد
يواصل بهاء عبد الهادي مهمته لتحديث القطاع المالي في العراق، ويلهم جيلاً جديدًا من رواد الأعمال ليحذوا حذوه. لا يمكن المبالغة في تقدير مساهمته في تطوير الاقتصاد الرقمي للبلاد - فهذه قصة حول كيف يمكن لشخص واحد أن يغير مستقبل دولة بأكملها بمساعدة المعرفة والتكنولوجيا والإيمان اللامحدود بأفكاره.